تظل التربية الجنسيّة اليوم في بلادنا موضوعا مسكوتا عنه رغم ثبوت أنّ النشاط الجنسي لدى الأطفال أصبح مبكّرا جدّا حسب دراسة قدمها الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري فالثابت أنّ 75 % ممن تتراوح أعمارهم بين 15 و25 سنة كانت لهم علاقات جنسيّة. ويكمن الخطر في غياب التأطير اللازم مما يجعل النتائج كارثيّة.